منذ عام واحد
إيمانويل ماكرون أعلن عن هذه الرحلة في البلاد عدة مرات، في سياق تجدد التوترات مع الولايات المتحدة على المستوى الخارجي، والاحتجاجات الضخمة التي تضعفها على المستوى الداخلي.
منذ ٤ أعوام
تتزايد في المغرب دعوات نشطاء لمقاطعة المنتجات الفرنسية عقب نشر رسوم مسيئة لنبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم، على واجهات بعض المباني في فرنسا، وتفاعل مع الحملة على مواقع التواصل الآلاف، بينهم مثقفون ومفكرون وأكاديميون.
"تركيا اليوم بموقعها الجغرافي وقيمتها السياسية والإقليمية وسوقها الضخم، ستكون أحد أهم الأبواب التى سوف تطرقها بريطانيا لتعزيز العلاقات الاقتصادية والسياسة معها، كما أن أنقرة بحاجة ماسة لتعزيز علاقاتها مع كيان مهم مثل المملكة المتحدة".